.

تعليقات من بعض الأصدقاء

بقلم abu_omar_admin

محمود شقير-القدس

لك أن تفخري بهذا المناضل الإنسان الذي سيظل اسمه رمزاً للنبل والنقاء والتضحية في سبيل الوطن والناس

أرحام الضامن- رام الله

ما احوجنا اليوم الى من هو مثل حنا الانسان الصادق الصافي ذي الرؤيه السابرة البعيدة كل البعد عن المصالح السخيفة والمخادعة لقد اثارني حديث ادوارد سعيد عن "ابو عمر" كثيرا.

داود تلحمي - رام الله

مبروك لتكريس لوحة تعريف بشارع الشهيد أبو عمر. قرأت تغطية نائلة خليل في "الأيام" حول الإفتتاح، وهي مؤثرة جداً وجميلة. من الواضح أن هذه الصحافية ذات روح نابضة وحيوية.آمل أن تكون التغطيات في الصحافة وعلى مواقع الإنترنت الأخرى لائقة. فالشهيد يستحق المزيد من الإشارة الى دوره شبه المغيب في ذاكرة شعبنا، بدءً بأهل رام الله.

يوسف الشرقاوي- بيت لحم

بكيتيني يا جهان

عائشة عودة- رام الله

مبروك تسمية شارع حنا ميخائيل، هذا حق له، وهذا بعض من الوفاء لشهدائنا رمز ديمومة عطائنا

قاسم عينا والعاملون في بيت أطفال الصمود- لبنان

اتمنى ان تكوني بخير وبصحة جيدة، لقد انتابني الشعور بالسعادة والفخر عند قراءتي جريدة السفير وما ورد فيها عن اطلاق اسم الشهيد ميخائيل على شارع في رام الله ، ان هذه المبادرة هي بمثابة تقدير لنضاله ونضالك معاً. سيبقى ابو عمر خالداً في قلوبنا وعقولنا وستبقى مسيرته الوطنية المشرفة مثالاً يحتذى به.

نبيلة اسبنيولي- الناصرة

سررت جدا لسماع الخبر واطلق اسم حنا ميخائيل ابو عمر زوجك على احدى شوارع في رام الله وهو اقل ما يمكن القيام به للحفاظ على ذاكرة هذا الشعب ولأستمرار بلورة الذاكرة الجماعية لشعبنا. وأنني اعلم ان هنالك المزيد من المهام من توثيق وتعميم تاريخ شعبنا ومن ساهم في صموده على مر الزمان وأنني على يقين ان ما دام هنالك اشخاص مثلك تعمل جاهدة على التوثيق والبحث والتعميم فأننا بخير.

بيان الحوت لبنان- فلسطين

كنت أتمنى لو كنت معكم، قرأت كلماتك الحلوة، وقرأت اليوم في جريدة السفير عن الحدث، والأخ الغالي أبو عمر يستحق الكثير الكثير، يؤلمني أنني لم اتعرف عليه شخصياً، لكنني أعرف عنه الكثير. هل يا ترى سوف أزور رام الله يوماً؟ ليس لنا إلا التمني
ألف شكر لكل من ساهم بهذا العمل الوطني لذكرى المناضلين الأحباء، ودائما قلبي معك.

سامية خوري- القدس

تهاني الحارة. إن التكريم في مكانه بل كم كان بودنا أن نكرم هذا الرجل الانسان بوجوده بيننا خاصة في هذه الايام التي أصبحت الثورة بأمس الحاجة لأمثاله. قرأت ما ورد في الأيام عن الخبر وعنه شخصيا وتأثرت كثيرا. أذكر زميلا لنا في مجلس الأمناء د. حيدر عبد الشافي والذي رحل عنا قبل بضع سنوات كم كان يفدر المرحوم أبو عمر. رحمة الله عليه وآمل أن نتوصل الى حل مشرف لقضيتنا اكراما للذين قضوا في الدفاع عنها.

ابتسام بركات – الولايات المتحدة/ فلسطين

ألف الف مبروك يا جهان — خبر رائع، وقصة نزلتلي دموعي حقيقة. يعني على القليلة تسمية شارع باسمه. هذا اقل ما يمكن عمله
اكيد ابو عمر فخور بك جدا — أينما كان.

فادية قضة -ففلسطين- برلين

سعدت جداً بهذه المبادرة، خاصة وانها تثبت في ذاكرة اليوم ذكرى حنا ميخائيل، هذا المناضل الانسان الذي لو قدر له البقاء لمدة أطول فيما بيننا، لكان اجترح الكثير الكثير على الصعيد الوطني والانساني . يبقى هو طينة من المناضلين الذين بقوا احياء رغم فراقهم المرير. تحياتي لكل من ساهم بهذه المبادرة.

أحلام بشارات- بيت لحم

إنهم لا يتكررون

وهذا أجمل ما في الأمر

وأنت لا تكفين على الإنتظار

وهذا فقط ما يمكن توقّعه من امرأة غير عادية ،

ككل النساء الرائعات

هناء إدوار - العراق

أروع ما تفعله الشعوب أن تحفظ ذكرى الذين ضحوا في سبيل تحررها ومن أجل تغيير الواقع المزري بعالم جديد تزدهر فيه القيم الإنسانية.

جابرسليمان- لبنان

بادرة جيدة أن نلتفت الى تكريم المناضلين الذين أضحوا جزءا من ذاكرة شعبنا النضالية ولكن هذا أضعف الايمان بالنسبة لمناضل متل الحبيب أبو عمر.

ماجد كيالي- دمشق

هذا أقل ما يمكن عمله لأبي عمر وامثاله من الشخصيات الوطنية الكفؤة والمخلصة التي اغنت تاريخ شعب فلسطين وحركته السياسية. وفقك الله يا ام عمر.

ابو جورج عبد السلام خداش- مؤسسة تامر

التاريخ والناس لا ينسون العظماء والمناضلين/ات ابدا فهم منارة لنا في ظل هذا الظلام الدامس.

نبيلة حسن- -مؤسسة تامر/غزة

انه من دواعي الفخرالاعتزاز ان يكرم الشهيد على ارض وطنه وهذا اقل ما يستحقه ابو عمروخاصة بان سجل حياته مليئ بالاعمال والانجازات البطولية التي دافع فيها عن حق شعبه في تقرير المصير، ونسأل الله ان يتقبله في قائمة العظماء والخالدين الذين خلدهم التاريخ وبقيت اسماؤهم مضيئة يذكرها كل انسان منتمي لهذا الوطن ...

زكية مسعود- مؤسسة تامر/طولكرم

سعدت جدا بهذا الخبر، و جميل جدا ان يفي شعبنا لحق المناضلين امثال ابو عمر ، تجدد الامل لدينا اننا شعب نستحق الحياة
انت نموذج للتضحية و الحب و الاحترام كما عهدناك دائما

أحمد صيدم-مؤسسة تامر/غزة

باعتقادي أقل ما يمكن تقديمه لشهدائنا رافعي رايتنا وفي هذه الحالة الدكتور حنا هو تشريف شوارع فلسطين بأسمائهم تخليدا لذكراهم وردا لجزء من الجميل .

إبراهيم الشطلي - غزة

كل الاحترام والتقدير لروح الشهيد الدكتور حنا ميخائيل

===

*(الكثير من التعليقات جاءت باللغة الإنكليزية، لغة البريد الإلكتروني المتداولة مع غالبيتنا ( مع الأسف)!


صفحة البداية | الاتصال | خريطة الموقع | | icone statistiques visites | info visites 0

متابعة نشاط الموقع ar  متابعة نشاط الموقع رام الله تكرمه  متابعة نشاط الموقع بلدية رام الله تكرمه   ?

موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC

Contact Email

info (at) abu-omar-hanna.info